جزيرة كابريرة الجزائرية (Caprera)
متداول ...
جزيرة كابريرا التي إسترجعتها الجزائر
مساحتها تبلغ 22كلم مربع
كابريرا جزيرة صغيرة قرب سواحل سردينيا، إيطاليا. كما أنها جزء من أرخبيل مادالينا.
المنطقة: 15.7 كم²
جزيرة كابريرا الجزائرية ستصبح قاعدة بحرية تابعة للجيش الجزائري مع إمكانية بناء مطار عسكري .
هناك قانون دولي للبحار منذ سنة 1982 يخول للجزائر بموجبه السيطرة على المنطقة التجارية الحرة بمسافة 200 ميل من اليابسة . و هذا ما أعلنته الجزائر سنة 2018 و نشر في الجريدة الرسمية و لم تعترض أي دولة حينها لكن اليوم بعدما تم تنفيذ هذا القرار بدأت اسبانيا وايطاليا التباكي على ما فات . و لن يستطيع أحدا منع الجزائر من بسط نفوذها و القانون الدولي يعطي الحق للجزائر.
و من الجانب الايطالي و سردينبا
رغم أن القرار يعود إلى مارس 2018. لكنه بقي حبرا على ورق حتى مجيئ الأصبع الأزرق
قامت الجزائر منذ أيام بخطوة عملية تتمثل في تمديد حدودها البحرية ب 70 ميلا بحريا في المياه الدولية لتصبح سردينيا على مرمى حجر من الحدود الجزائرية الأمر الذي دفع بعض النواب في البرلمان الإيطالي إلى المطالبة برفع شكوى لدى الأمم المتحدة ضد الجزائر لكونها اتخذت القرار بصفة أحادية غير أن الجزائر تعتبره قرارا سياديا و يجب أن يتم بصفة أحادية مثلما فعلت إسبانيا و إيطاليا منذ سنوات حين قامتا بتمديد حدودهما في المياه الدولية بقرارات أحادية أيضا
في السياق نفسه سيضطر مسؤولون إيطاليون إلى زيارة الجزائر خلال مارس أو أفريل لدراسة الملف
كذلك الأمر بالنسبة لإسبانيا حيث أبدت تخوفها من التمدد البحري الجزائري
رحم الله الفريق أحمد قايد صالح الذي أرجع للجزائر سيادتها بجعله القوات البحرية بعبع البحر المتوسط
لو أن جيشنا كان ضعيفا ما كنا لنتجرأ على خطوة كهذه
رغم أن القرار يعود إلى مارس 2018. لكنه بقي حبرا على ورق حتى مجيئ الأصبع الأزرق
قامت الجزائر منذ أيام بخطوة عملية تتمثل في تمديد حدودها البحرية ب 70 ميلا بحريا في المياه الدولية لتصبح سردينيا على مرمى حجر من الحدود الجزائرية الأمر الذي دفع بعض النواب في البرلمان الإيطالي إلى المطالبة برفع شكوى لدى الأمم المتحدة ضد الجزائر لكونها اتخذت القرار بصفة أحادية غير أن الجزائر تعتبره قرارا سياديا و يجب أن يتم بصفة أحادية مثلما فعلت إسبانيا و إيطاليا منذ سنوات حين قامتا بتمديد حدودهما في المياه الدولية بقرارات أحادية أيضا
في السياق نفسه سيضطر مسؤولون إيطاليون إلى زيارة الجزائر خلال مارس أو أفريل لدراسة الملف
كذلك الأمر بالنسبة لإسبانيا حيث أبدت تخوفها من التمدد البحري الجزائري
رحم الله الفريق أحمد قايد صالح الذي أرجع للجزائر سيادتها بجعله القوات البحرية بعبع البحر المتوسط
لو أن جيشنا كان ضعيفا ما كنا لنتجرأ على خطوة كهذه ...
ياغبي وميتن كلم تاعهم وين توصل
ردحذف